/
أبيح لكم التلذذ بالحٌروفِ هُنآ .
والّردٌ الذّيَ يثلج صدريً بتمتمآتكم.؟!
لكن : مالا يجوز لكمً هُوّ النقًلَ والحًرّفِنْه دُونّ علمِي .
ومنّ أينَعّ بنشر ٌدونِْ علمآً لي سنتَلآقىّ بيوم ِ القَيَآمه ُ
ذآت الغَيِهّبَ والظلٌمًه والحزُن المدينه وسيده هذآ المكآن
" شجنَ المَنَآيّآ "
,

الأربعاء، 29 فبراير 2012

"بها وكآنها بي.



,..,
"بها " وكآنها بي
أرتقب بسمتها لأرى كيف هي طآهره كالنقآء 
كيف هي حنونه يتسآبق الاطفآل إليها
تشبه [فؤآدي ]كثيرآً أعطيتها من خٌلدِي ُوقطعت الوعد 
وعود عليَ, معكَِ ولن أنسآكِ ,
معكَِ ولن يفرق شيء غير هذيان الموت!
معكَِ وسيغآر منّآ كلٌ قلبٌ غيور
معكًِ ومعكَِ الي حين تناديني السماء .
ومعكَِ حين نطء الارض تتحرك حبآ الترآب
فخرآً لطهرنا والنقآء.!
أركعي يَ أوجآع بعيدآ.
واسجديً سجودُ سهووآ يَ آهآت عنها 
فهي لي رفيقه وخير رفيقه!
لذآ أبحثِ عن غير صدورنآ مأوى لكَِ عذراَ
هي رفيقتي وانا لها
والى الابد لبعض ذآكرون .!
أبتسمي لتريني بين ثنآيآ [غمآزتكِ]
أنآظر وهج الابتسآم !,
يَ " خَيًرٌ رفيقه!"
/
شجن المنايا 


> حرفٌ خلقته لها لعله يقبع بالصدر اليها سريعٌ سريع
لان الحرف لا يستحق مما هم دون ذالك 
حييتم اهلا يَ رٌفقآء الشجن اجمع
[وقبله] وطيده على جبآئنكم كبآرآ أم صغار
موآليد ام قرآبه الاحياء الاموت.!
تحيآيآي لفجركم!
,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق