/
أبيح لكم التلذذ بالحٌروفِ هُنآ .
والّردٌ الذّيَ يثلج صدريً بتمتمآتكم.؟!
لكن : مالا يجوز لكمً هُوّ النقًلَ والحًرّفِنْه دُونّ علمِي .
ومنّ أينَعّ بنشر ٌدونِْ علمآً لي سنتَلآقىّ بيوم ِ القَيَآمه ُ
ذآت الغَيِهّبَ والظلٌمًه والحزُن المدينه وسيده هذآ المكآن
" شجنَ المَنَآيّآ "
,

الأحد، 4 مارس 2012

صحوه السمآء بي!





,
هَلُمي واركزي فوق يَ ندى الورد
وصخب الشجر وهدوء الطين وثرثره الالسن,
هلمي إليَ يَ غياهيب أرضي 
واسكبي قربها مطرآً ينتشيء
وكوني منها أرآضي واوطآن
تسكنها الافئده 
افئده كُُل [العاشقين].!
ولا سيمآ غريزون الحُب كإيآي
وأيآ أبن  الترآب نصيبي ذآك .,
/
أتذكر شفقه الامس حين نلتقي على ارصفه الحروف
ونغني بعضنا ببعض كم انت وكم انا وانت
تغزل من الغزليه انثى غجريه
وانا أعجن مخلوق ُ شرقي أجده أجمل أطفآل الكون.!
تنفث بين شظآيآ الحلم مضجع لتلآقي خيآلي
وتهتف الي ما حصل ما حصل؟
وانا اغرد لك تغريد الطيور المهاجره
من وكرٌ الى وكر تبحث عن لجآم يخيط منقآرها
كآن دآفئ جسدي كآن متنمل 
 كآن الفجر حين تقبضه الشمس لتخرج
كآن الليل حين يعشقه الهائمون!
وانت لمآ تكثر غثيآن الاستفهام مافعلت بخيآلك والهوى طيله أمس؟!
حدثني حدثني يَ مجنوني!
تأوه وكآن صدره ينشلع منه روحُ مغبره .
فعلت الجنون كله!
كيف وانا كنت هوى حولك 
كيف وانت حكتني خيالك بفكرك!
وكيف وان لاتعرف سوى هذيان عشيقه .
هيهات هيهات لأنفرآدكَ وانغماسك عن بقيه 
الرجآل..,! 
أهابهم / اخشاهم/ لا اتطمن لهم/
ولكن من اراهم يزدآد صدري انغباض يؤلم أضلعي
أبي . يومآً كآن منهم !
أخي . يوما سيكون منهم !
أسمري. يومآ مآ سيكون منهم !
مختلفون ويبقون على نضيه الاصبع يختلفون!
ولكن/
هل سيذكرون ويشعرون بي وبي وبهم !
,
" شجن المنايا "

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق