/
أبيح لكم التلذذ بالحٌروفِ هُنآ .
والّردٌ الذّيَ يثلج صدريً بتمتمآتكم.؟!
لكن : مالا يجوز لكمً هُوّ النقًلَ والحًرّفِنْه دُونّ علمِي .
ومنّ أينَعّ بنشر ٌدونِْ علمآً لي سنتَلآقىّ بيوم ِ القَيَآمه ُ
ذآت الغَيِهّبَ والظلٌمًه والحزُن المدينه وسيده هذآ المكآن
" شجنَ المَنَآيّآ "
,

من هي ذات العظآمه!



/
~
" نون" تحيك بالشجن 
وملامح تقبع على صدري من أكون ومن أنآ
لاأحد سيدركني إلا من عآشرني أيآماُ طوآل,
كنت النقيه العسجديه/ الروح الطآهره كشفآفه الميآه 
ولآ أزآل أخت الحٌب وعشيقه للشوق
وصديقه العشق؟.!أجل لككنني ولدت 
طفلآ مخآضه صعِب علي فأسميته " وجعي وحزني "
أجل هو يبكيني ويخضعني لتحدث هو الصميم
الذي يعق بي ولا برِ لديه.,
فهكذا!
كآن للألم  "امُ " تودع رضعيها
فيطعنها الوجع بعنقها فتهدر ميييته !
وكآن لحزني صحآري لم تمتلي !
اسكب من غرقك الكاهل لجلم الغيآب بسيط الحٌمرة
ونحن
هناا~ نستمد منه اذرعه غنآء
انزف يَ قلبي انزف

فهناا~ لن يضمد جُرحك أحد!
ولكن
لثقب الحبيب بالصدر عجزٌ لايمكننا
ان نطويه,
+
بأختصار لن يطول !
الشجن نون لا احد يوفيها 
فأن طآلت السطور كآنت مديح
وان قًصُرت يبقى لها نفًسُ لأعآده الحديث .!
اختصر الحديث بالقول انني

"شَجَِنْ المَنَآيّآ"
سيده هذا المكآن وسيده الحٌب القديس
العاشقه المنتظره لنبضها !
,’