/
أبيح لكم التلذذ بالحٌروفِ هُنآ .
والّردٌ الذّيَ يثلج صدريً بتمتمآتكم.؟!
لكن : مالا يجوز لكمً هُوّ النقًلَ والحًرّفِنْه دُونّ علمِي .
ومنّ أينَعّ بنشر ٌدونِْ علمآً لي سنتَلآقىّ بيوم ِ القَيَآمه ُ
ذآت الغَيِهّبَ والظلٌمًه والحزُن المدينه وسيده هذآ المكآن
" شجنَ المَنَآيّآ "
,

الثلاثاء، 3 سبتمبر 2013

حُبلى بالاوركيدا عشقا .


*،


مسائي ومساء الواجلين هنا ~
بطهر صافي وحبُ باقي 
ونورُ طاغي ,

من بين ثنايا السماواات يولد المُحب 
وعلى شغف الذكريات تتهاوى الاسباب
سببُ للحبُ باقي بالوجد
فـ / نونُ تقتضي على عاتق من يُحب ,
وثرثرهٌ ثغرُ تهيج بمسمع الاحباب ,
ومن دون لجيج يُستتر
هونُ فهونُ على جنبآت الظلأم
ووهنُ على وهن ً لأنثى حُبلى من 
العُشقِ اوركيدا ,
ومن الشوق ِ زيزفونً ,.

سبآتُ يفني منه كُل ماتبقى 
وغرق ُ يوشمّ على اشلاءً فانيه 
وزفره ركلات تُوقظ من بغفوه نوم توكل ,

أحبُ ذا سقم يولد , أم جنون بعشق يتوارث بالدماء 
امّ , كوضوء يتغلغل بماء
جمالُ يثني الليل بسبيله 
وعتق ُ يهفو النور بِطُوله
واهـ من هوى العشاق له
تتهادى المشاعر من الكًمِ بكثره 
وتتهامس الامنيات كسكب المياه
نورُ يتبع ماضٍ خُطاه 
وسرابيل فتنته تقتضي بين يديه ,

أ حبُ طاهرُ انت بكُلكَ تحتويني 
ام 
ثرثره ثغرٌ لازالت بي تتهاوى 
في مكب الذكريات ,
رأيتك بين الورود بستاناً
 وعشقتك ً من بين الرجال بطلا ً مغواراً
وبين ثنايا الوجد احتميك حبيباً 
وبي منك عسلاً مسجوناً


فـسألد منكً عشقاً يتكبل بيني وبينك 
نوراُ على نورً 
وتبارككً الرب ,



شجن المنايا 
حصه عمر ,



فـ ، لي عوده المطر  والحٌب يدوم ,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق