*
أقسم انَ الجنون في حضرتك يرتعد
والنور بوجودك أكثر من سرمد الظلام
،
فحباُ واجلالاُ لقدومك .يُفرش الاحممر
ولقدومك قلبي ينتظر. فلا ضير بالاحلام.
/
نرجسُ فوق أكليل الجبل
والهواء حرٌ بكل طريق ..
حٌبآً يقع على عاتقكَ مرٌتجل
وشوقاً يهتز من جلجله ذاك الصوت !,
ايُ حنينً يُبآع في ثغر الشهد.
وأيُ روحاً عشقها الفؤآد في عَجل ~
فالصوت في حضرتك لمرتبك
ورِجآل شوقي وأطفال حنينيَ
وتلكَ الشامخه كالعتادِ نوراُ على نور
وهل يستتر عٌتق الظلام فوق هدآيا من يعلمون !؟
أستعيذك يً حباً تشبع في لٌبَ فؤآديً
من أعينناُ تتباغت نحو الجٌنبآت والاسفل
ومن الأعالي فجنبٌ أخر
وأنك َ لنشأت بينبوع صدري والجسد
وخُلقت بين يديً نورٌ "طفلاُ "أتكأ ع صدري
يتغنى عشقاً ويُناغى ولهاً
فيبيكي حنيناُ ويصرخ من الحٌب عجائب !
اتيتك وبي من الشوق ما يسقط من عاتقي شغفاً
فهل لي من لدُنكً حباُ يحتويني
أليكً فاهيً والصوتٌ فيها يُرتل من الايات " سًكينهً"
اخنقها بين ضلعياُ حتى يزدهر الورد احمراراُ ومنك خشوعاُ
فالوله لي في حضره غيابك " خيرٌ صديق "..
فحق انا لك *عاشقه *
وأكثر .
وقسماً اثنيته على صدري بأن غيرك انت " عدم "
فالغيره بي مولوجه ومن هواءً حولك:: اغير:: !
،
فهون عليَ مشاقي الطريق ذآت ألم السقم
وبي انا انت تعلق ولاترى لي مثيلاً او نظير ..!
حصه عمر !
شجن المنايا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق