/
أبيح لكم التلذذ بالحٌروفِ هُنآ .
والّردٌ الذّيَ يثلج صدريً بتمتمآتكم.؟!
لكن : مالا يجوز لكمً هُوّ النقًلَ والحًرّفِنْه دُونّ علمِي .
ومنّ أينَعّ بنشر ٌدونِْ علمآً لي سنتَلآقىّ بيوم ِ القَيَآمه ُ
ذآت الغَيِهّبَ والظلٌمًه والحزُن المدينه وسيده هذآ المكآن
" شجنَ المَنَآيّآ "
,

الثلاثاء، 12 يونيو 2012

-




،'
طفقت من التصفح بصدري كالكتاب
طفقتُ من تدارس حُبيَ كيف كانً!؟
ومتى كان وهل ملئتُ صدره بحبي ّ وعشقي
ام جعلتهٌ ظامياً الى حد الانً!!

اوشكَ الحال ُ على النهوض
ليبقى العشقٌ بقلب العاشقات
وليفنى الحزنُ من قلب الباقيات
وليرتوي الحنان من كل الساقيات
فالوجد لهزيل والدعاء مسافر للسموات
شهادهُ حقٌ اتدارسها بيقين العاتقات
فَقّدٍ لُعنتّ المائلات المميلاتّ
وطُردت المتوشمات!!
فمالي ومال الهلوسه المحيكه بهذياني
مهلاً
انا اعلمّ انك مكتوب لي بالكتاب المحفوظ
واعلم ان حبكُ شاقٌ بالزياده دون توقف
واعلم انا انني عتقت نفسك عن كُل الحسناوات
فما فعلته سوى؛
انني وشمت بفؤاديَ صورتك
واطربت سمعيَ بصوتك
وصورتكَ بعينيُ ماء عيني ونظره
واحببتكَ حباً جماً لا يُبرر بحق!

واحبكَ حتى الخشوع بجنوني يزيد اكثر!
وهل يعيّ قلبكُ ما اهذي به واغرد!؟

حَصّصهْ عُمَر!
شجن المنايا
~

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق