/
أبيح لكم التلذذ بالحٌروفِ هُنآ .
والّردٌ الذّيَ يثلج صدريً بتمتمآتكم.؟!
لكن : مالا يجوز لكمً هُوّ النقًلَ والحًرّفِنْه دُونّ علمِي .
ومنّ أينَعّ بنشر ٌدونِْ علمآً لي سنتَلآقىّ بيوم ِ القَيَآمه ُ
ذآت الغَيِهّبَ والظلٌمًه والحزُن المدينه وسيده هذآ المكآن
" شجنَ المَنَآيّآ "
,

الاثنين، 13 أغسطس 2012

خلدت الذكرى !


,


سرى بيَ الليل على ذكرىً حبيب!
و اٌلوجُ بقآع صدريً "حٌبً " تفجر 
منهُ الحنين مغزولاً 
فحآك من َ جديلهُ الشوق غربآل َمشتعلاُ من فتيلته نورآً 
[بآقيآ] غير منتهي !
هيَتُ لكَ ي شوق .؟
هيتُ حقاً.

فكم مع الليل سهرتُ حتىً عتًق الفؤآد نفسه !
وكم من ذكريات اوجستها هنا 3> مخُلده
فاشتعلت خراطتها تلهب من عِزً الاهُـ اهُـ
ومن عمقُ الحنينً جنيناً صارخاُ بالبكآء حنً مزيداً 
وككلمآ شآرف على البقآء بصمت ً
ذكرني بكً 
ذلكٌ [ الاكسسسجين] الدافئ .
ذكرني بك ً
ذلك ُ[ الصصصوت ] الساحر.
ذكرني بكً
تلكُ [العيييييون ] الجاذبه 
ذكرني بكً
المكآن وشغبه ..همساتك وعنفوانها 
عطرك ذآك المبتهج ام القلب وما عتق بسآكنه
[أنت ً ولا غيرك احتل النصيب!]
حقاُ هيتُ لك ي شوقً
مارغتُ بقلبي كثيرا ًفارتبط الوريد بالوريد 
حتى قاربته ع التمزيق من عمق ً الحبُ "لعاشقيً"
اولجت بروحي روح 
تنبض كلما دق النبض بتلك الروح !
" اسمرري" 
تقدست الايام وتجلت من الذكريات اطيب ذكرى 
حين يضمً بأحتضان !
حنين صوتي " لصوتك" الملتهب
هلمً يَ حلم لي تحقيقاُ فبآت القلب به منشغلاً 
به عن أجمع انفاسٌ من حوليًً..
بريقُ عيناهُ والجاذبيه
سحرُ كلمه و الهدوء
همس نبضاته والصمت 
كلها متجمعه بالنابض لدي !!
كلها بلا استثناء .,




ان خلدت الذكرى لوحده تاق الشوق مزيداً
فحٌييتٌ الفاً ايها الشوق العظيم !.
حصه عٌمر 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق