*
,
وتسقط الصغيرهُ بين أكففه
واذرعه وهيَ[ منتهكه] الشوق
مغزوله من هاجوس الانتظآر .,
بآرده من الحُنينً.
مببلهُ بالفقدُ بكثرهُ.,
و يغفي النٌعاس على عينآي .
ويدآي لاتنفك من رؤيتكً صورهُ
فتنغزر بِحّينٌ الهيآم مدلوعهٌ
تقتنصها عبرآت الهذيآن
ويٌخلق من بين ً صدرهاٌ عبث التوتٌ
بريآن الحنين.ٌ؟!
[ضحكتك]
تأذنٌ بها أذني ولا تنضب منُ تَركِهاّ.
[صورتك]
مرسومهُ بؤبؤه عيني "والهدب" يُحميهاً بصمت!
[ نظرتك]
معطوفهٌ على حنآيآ القلبُ وأتذكرها مدرآرآُ.,
[أسمي على لسآنك]
أتذوُق ّ منهٌ الحيآهٌ مزيدُ لأتهندٌمّ عشقآُ بسمّآعهِ.,
[ همسكَ ]
يلوذً بكبرُ السمآء حوليَ ولا يدعني لوحدِيُ أٌثرثرهُ..,
/
أصبحت أنفآسي التى تٌغزلني بآلحيآه
وأتنفسها ٌ دآفئهُ
تقضب رئتآي بالضجيج منكَ دفئكً
ترمينيٌٌُ حولُ جو بآريسُ .
ليتكون عٌقدّ الحٌب وتختلط[ الانفآس بنَفَسًّ
والاجسآد بجسد, والاروآح بروح!]
تلتمس الاكفُ ببعضهاً وتترآقص
الرقصهُ المُهَنِديّه .!
ويعجزٌ بذآك قلبي عن ضخ الدمآء.
فينجرف بخلٌد الاشتياق.
ليبقى !
كالتوتُ يشتهيك حٌلمآُُ
وفؤآديَ بآقٍ إليكَ مشتآقآً
" أتوضأ"
بمآء الحُب.فيخر من يدي العشق مبتورآ منكَ
وتمتلى عيناي بمآء التوقُ اليكَ
فيدخل المآء مصآرعاُ صوتك فيهزم المآءويخرج
وصوتكَ بآقٍ دون خروج
تتقاطر من وجنتي مياهٌ الحٌب وتورد وجنتآي احمرآرآً
رأيتكُ حين اتوضآ وانت ُ تبتسمٌ وتنظرَ إليً.
اكملتها وانتهيت ,
وخلدتُ بين اذرعٌ الصلآه للعشق متبتله!
ادعوآ ان لايطول الحنٌين ويقصر الشوقّ!
وأنّ أرآك وترآني سآعات دون ملل اوبتهان!
وأن تبتسم بالقرب من قلبي لينبض [ بخير] هو!
وان يحفظكَ ربـي من أعين الحآسدين والحآسدآت
أتمتم عليك أيآت الرٌقيه والسكينهً
وانآ بدآخل وجدآني سأغلفكُ بأضلعيّ
وأدفئك بحٌبي . واغويكَ بعشقي . واهذيك
كهذي الاطفآل ولكن بهمس طفولتي!
وانكَ إلي ً الحبيب الحبيب!
واني إليكً لمجنونه والصدر يشهد على جنوني بكَ
,
/
[ابراهيميه العشق]
شجن المنايا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق