/
أبيح لكم التلذذ بالحٌروفِ هُنآ .
والّردٌ الذّيَ يثلج صدريً بتمتمآتكم.؟!
لكن : مالا يجوز لكمً هُوّ النقًلَ والحًرّفِنْه دُونّ علمِي .
ومنّ أينَعّ بنشر ٌدونِْ علمآً لي سنتَلآقىّ بيوم ِ القَيَآمه ُ
ذآت الغَيِهّبَ والظلٌمًه والحزُن المدينه وسيده هذآ المكآن
" شجنَ المَنَآيّآ "
,

السبت، 18 فبراير 2012

ابي المفقوده .!




" أَبِيّ الَمْفُقّودَهِ ‘شَجَنّ‘ "




+
أهلا بقلب كسرى وروح 
يجآفيها الوهَآن .
آهلاً بصخب الوجع 
وسقيمه النسيآن .
كمآ أخبر عسجدتي الاخيره 
ولا اقطر ان انتظر الفرح حين 
يغبن معآشرتي 
فشتآن شتآن بيني وبينه
هو ليس من نصيبي وأنآ 
كبعد المشرق عن مغربـي ابعد عنه.!
مايلوذ حول عنقي ويدنس فؤآدي 
ولوج الامس بردك َ السقيم 
افجع نآصيه روحي وجلجل نبضي
لم يبقى اي قلب نآبض لم يدركَ نحيبي
"خنسآء أعيريني من صبركٍ دهرآً"
يَ فآقده صخرآ ومعآويه 
كيف القذى ألم الحسره بعينيك .
يَ فقيده . كيف المرآره ذقتيها مرآرآً
كيف احتسيتي من صخب الحٌزن 
غطآءً .
فحقاً أعيرييني من صبركِ دهرآ.
/
خنقتني السبع الموجعآت بصدري
ألمت بجسدي عهد الحزن
اجل . لا سمآء أكبر من فوقي لتشهد 
ولا أرض كأرض خآلقي تحتي لتعلم مابي.
اندفق المآء على الجحيم بحيآتي 
واختطت معآلم الموت هنآك بيدي 
فالدقيقه تسري 
والثانيه تلآحقها 
والساعه تمضي , ونحن لا نُلاحظها .
مآ بآالي حين انكح الفرح 
يُطلعني بآئن ثلآثآ ويعشقني الحزن .!
الهنآت بصدري تطعن الكنف الغازي
وتضعف وليده الحرف تلك 
, اكتب ودمعي يهطل مدرآرآ
ويخضب الشيب برآسي حزينآ .
مكلومه عليله 
متوجعه حزن مقيت بي
متألمه فقيده محتآجه
مشتآقه تضربها الدنيا 
ويوجعها الحآل.
بصمت واكثر
ذآلك بي مدينه خرسآء.!



/
ردآ ًمنكَ ابرحني الحزن دهرآً
هيآ.. مآغيرك يستوحش اللذه لرؤيتي حزينه ماغيرك 
اخرج فجيعتك تآره وحده ليقف صدري عن نبضه
وتتجلى حياتك بـ "أبي المفقوه شجن"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق